من داخل احد المعبد البطلمي و المعروف بدير المدينة في الاقصر
قام ببناء هذا المعبد عمال المقابر الملكية و المعابد العظيمة لكنهم بنوا هذا المعبد لانفسهم و ليس لاي فرعون و هي تشبه المعابد الكبيرة في تصميماتها
بطليموس هو صاحب العديد من الإطروحات العلمية، ثلاثة منها بالتحديد سيكون لها تأثير كبير لاحقا على العلوم الإسلامية والأوروبية. الأولى هي الإطروحه الفلكيه والرياضية التي تعرف الآن بإسم المجسطي (باليونانيه η μεγάλη σύνταξις "ألاطروحة العظمى") وقد ترجمها العالم العربي حنين بن إسحاق ثم نقحها العالم العربي ابن سينا في كتاب "مختصر المجسطي" وكتاب الشفاء. والثانية هي الجغرافيا، وهي مناقشة مستفيضه للجغرافية المعرفه اليونانيه - الرومانيه في العالم. والثالثة هي الإطروحه التنجيمية الفلكيه المعروفة تيترابيبلوس ("الكتب الاربعة") التي حاول تكييف الأبراج النجمية إلى فلسلفة أرسطو في عصره وكان هذا الكتاب أساس كل قوانين التنجيم التي يتبعها المنجمين منذ أقدم العصور.