|
|
دبابة اسرائيلية من المتحف الحربي في بورسعيد
عمليات المقاومة الشعبية في بورسعيد
المجموعة الثالثة *
أشتركت في أكثر من عملية مع المجموعة الاخرى
المجموعة الرابعة *
الثامن من نوفمبر : اشترك افرادها في مجموعة راكبي الدرجات التي تخصصت في القاء القنابل اليدوية علي الدوريات البريطانية و حصدت منهم الكثير
السابع من ديسمبر : تخليص كمية من الذخيرة مرسلة من قوات المقاومة وقعت في يد العدو *
العاشر من ديسمبر : القاء زجاجات مولوتوف علي ثلاث طائرات كانت ترابط بمطار الجميل و افسدتها *
الحادي عشر من ديسمبر : خطف مورهاوس. ثم مهاجمة دورية بريطانية بشارع المناخ *
الثاني عشر من ديسمبر : القاء القنابل علي معسكر العدو بالمدرسة اليونانية *
المجموعة الخامسة
الثاني عشر من ديسمبر : نسف سيارتين بريطانيتين بشارع الملكة فريدة. ثم هاجمت دورية بريطانية بشارع عباس *
الرابع عشر من ديسمبر : مهاجمة دورية بريطانية تحاول انقاذ مركز الدبابات التي قامت بنسفة المجموعة الاولي *
الخامس عشر من ديسمبر : منع وصول أية نجدات الي القوات البريطانية المحصورة في مدرسة الواصفية واشتبكت مع دورية بريطانية *
المجموعة السادسة *
الرابع عشر من ديسمبر : اشتركت في ضرب مركز الدبابات . ثم قامت بالقاء 8 قنابل يدوية علي سيارتين مليئة بالجنود بشارع عرفات فأصيبت واحدة و فرت الاخرى ثم اصابة دورية اخرى امام مخازن البوليس برئاسة سعد وتوت.
المجموعة النسائية *
لم تقف المرأة البورسعيدية مكتوفة الايدى تنظر الي الرجل بل شاركته كفاحة ورسالته في صد العدوان ومكافحة المعتدين وهناك أمثلة كثيرة علي بطولتها و فدائيتها ومثال ذلك تلك الملحمة عندما اراد رجال المقاومة الشعبية نقل بعض الاسلحة والذخائر في مخبأ سرى بعزبة النحاس الي تجمع لهم بالقرب من شارع رشيد و كان هذا المكان صعب علي الفدائيين اختراقه
فأسندت تلك العملية لأنسه في ربيع العمر تدعي زينب الكفراوى للقيام بهذا العمل البطولي الفريد و توجهت مع الفدائيين الي المخبأ السرى وأخرجوا منه عشرة قنابل مايلز وأربعة رشاشات كارل جوستاف و وضعوها أسفل عربة أطفال و وضعوا فوقها مرتبة الطفل وأحضرت زينب إبن أختها الرضيع واستدلت عليه الستائر و نام نوما عميقا وسارت به و معها حملها الثمين و امام قهوة الاتحاد اعترضتها دورية بريطانية وبأعصاب من فولاذ جابهت الضابط قائد الدورية و أكملت مشوارها و سلمت الفدائيين حملها الثمين
جاليري مصر - اعداد وتقديم: مصريات
