صورة بالاقمار الصناعية لبحيرة ناصر في أسوان aswan
الآثار السلبية لبناء السد العالي
بحيرة ناصر غمرت قرى نوبية كثيرة في مصر واكثرها في شمال السودان ، مما أدى إلى ترحيل أهلها، بما يسمى بالهجرةالنوبية.
حرمان وادي النيل من طمي الفيضان المغذي للتربة.
زيادة النخر Erosion حول قواعد المنشآت النهرية.
تآكل شواطئ الدلتا.
تشير بعض التقديرات إلى أن كمية التبخر في مياه بحيرة ناصر خلف السد العالي كبيرة جداً باعتبار أنها تعرض مساحة كبيرة من المياه للشمس في مناخ حار جداً، ويقدر حجم الخسارة ما يماثل حصة العراق من نهر الفرات. إضافة إلى انتشار بعض النباتات وتأقلمها مع الظروف الجديدة وإسهامها في عملية النتح وبالتالي مزيدا من الخسارة في المياه.
يرى البعض بأن السد العالي يمثل تهديداً عسكرياً لمصر، إذ يصعب تخيل النتائج التي يمكن أن تترتب على تفجير السد، وحجم الفيضان الذي سيصيب المدن المصرية الواقعة على مسار النهر والتي ستكون أمام طوفان خطير